تستمر هذه الرواية حيث انتهت السابقة في سلسلة "الآلهة المريخ" فجأة. في نهاية الكتاب السابق ، تسجن زوجة جون كارتر ، الأميرة ديانا ثوريس ، في معبد الشمس من قبل الإلهة الإغريقية سوس آسوس.
يقال أن على المرء أن ينتظر سنة كاملة من البارسويا قبل الغرفة التي كان السجين يدور فيها إلى المدخل.
بعد انتهاء المعركة في نهاية الكتاب السابق ، الذي انتهى بتدمير دين إيسوس ، كانت زوجة جون كارتر واثنتين أخريين محبوسين في سجن يدور ببطء يعلق على معبد الشمس ، وكل واحد من مئات من خلاياه مفتوحة فقط للعالم الخارجي مرة كل عام. في هذه الأثناء ، أصبح صديق كارتر هو المول الجديد للمريخ الأسود الأول ، كما أن أولئك المارتين الأبيضين الذين يرفضون الديانة القديمة يكتسبون أيضًا زعيماً جديدًا غير مسمى ، ولكن لا يزال هناك البعض ممن يرغبون في الحفاظ على الديانة القديمة المشؤومة ، بما في ذلك الزعيم السابق للخرسانة ، هيكادور ماتاي شانغ المقدسة. يكتشف جون كارتر أن أول ولد اسمه ثوريد يعرف سر معبد الشمس ، ويريد هو وماتاي شانغ إنقاذ ابنة ثيرينوس فيدور ، التي سجنت مع دياه ثوريس وأخرى بارسومانية ، ثوفيا بتارث ، في سجن المعبد لعدة مئات من الأيام.
