في رأيك، أيهما أفضل للزعامة في أوقات الأزمات: الزعيم المتزن عقليًّا؟ أم المريض عقليًّا؟. قد يذهب بك الحدس للوهلة الأولى، لافتراض أن الشخص المتزن عقليا هو أمثل اختيار لمنصب الزعامة، وبخاصة في أوقات الأزمات التي تحتاج في الأغلب إلى الهدوء والحكمة والتفكير السليم. فما رأي الطب النفسي في هذا؟ وما رأي التاريخ؟